شاركت شرطة أبوظبي في "قمة التنقل وتعليم القيادة 2022" والتي نظمتها شركة الإمارات لتعليم قيادة السيارات بالتعاون مع الشركاء الاستراتيجيين ويستمر حتى 16 نوفمبر الجاري ويجمع مدارس تعليم القيادة من عدة دول ومستشارين ونخبة من المتحدثين في مجال التنقل بهدف تبادل الخبرات العالمية لضمان قيادة آمنة ومستقبل مستدام ، وتعد القمة أول تجمع عالمي من نوعه في العاصمة أبوظبي يستضيف مدارس تعليم القيادة من جميع أنحاء العالم.
وحضر القمة من شرطة أبوظبي اللواء ثاني بطي الشامسي مدير أكاديمية سيف بن زايد للعلوم الشرطية والأمنية والعميد محمد ضاحي الحميري مدير مديرية المرور والدوريات والعميد محمد البريك العامري، مدير مديرية ترخيص السائقين والآليات والعقيد خالد محمد الزعابي مدير إدارة ترخيص السائقين والمقدم الركن احمد جمعة الكعبي مدير مركز إدارة السمعة المؤسسية بإدارة الإعلام الأمني وعدد من الضباط.
وأكدت شرطة أبوظبي أهمية مواكبة التطورات ومتابعة المستجدات العالمية في مختلف المجالات و استشراف المستقبل برؤى مستنيرة تحقيقا لاستراتيجية إمارة أبوظبي في تعزيز مسيرة العمل التطويري وفقا لتطلعات القيادة الرشيدة بأهمية الارتقاء بالخدمات المقدمة للمجتمع .
وأوضحت أن مشاركتها في قمة التنقل وتعليم القيادة والتي تعتبر الأولى من نوعها في المنطقة في استشراف مستقبل تعليم القيادة والتنقل تأتي ضمن حرصها على الاطلاع على أفضل الممارسات والتقنيات لمواكبة التطلعات المستقبلية على الصعيد العالمي والمحلي.
ولفتت إلى أهمية العمل المشترك والتعاون مع الشركاء الاستراتيجيين باعتبارها واحدة من الأولويات التي توليها بالاهتمام والمتابعة بما يعزز الجهود في مواكبة تطورات قطاع النقل موضحة أن مديرية ترخيص السائقين والآليات عملت على تحقيق التطلعات في تطوير الخدمات المرتبطة بالسائقين والمركبات للإسهام في رفع مستوى السلامة المرورية على الطرق والحد من حوادث السير ومعدل وفيات الحوادث تحقيقا للرؤية الصفرية .
وذكرت انه ووفقا للمؤشرات و باتباع المنهجية العلمية المتخصصة فقد أطلقت مديرية ترخيص السائقين والآليات عدة مبادرات لتحقيق أهداف تلك الاستراتيجية، من أبرزها العمل مع الشركاء لتطوير مناهج ومتطلبات الحصول على رخصة القيادة بناء على أعلى المستويات المطلوبة لضمان تخريج سائقين ذو كفاءة ومؤهلين للقيادة على الطرقات تعزيزاً للسلامة على الطرق .
وأكدت أهمية تطبيق أنظمة ذكية لرصد وتقييم أداء السائقين والتأكد من أهليتهم عبر تطوير عملية فحص السائقين بالاعتماد على تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي وبناء منظومة متكاملة لدعم أتمتة الفحص والتحول الذكي و تتضمن نظام للرقابة على الفحص وتوظيف الذكاء الاصطناعي في تقييم مستوى أداء الطلاب وتطبيق معايير اختبار موحدة وفق أفضل الدراسات المحلية والعالمية .
ولفتت إلى الاهتمام بتطوير مواصفات ومتطلبات ترخيص المركبات وتطبيق أفضل الانظمة للفحص الفني لأهلية المركبات للسير على الطرق وفقاً لمقاييس السلامة العالية بهدف تقليل حوادث السير الناتجة عن سوء اهلية المركبات المرخصة، و التركيز على التحول الرقمي لجميع الخدمات المقدمة للجمهور والتميز في تقديم الخدمات للجمهور ورفع مستوى رضاهم من خلال تفعيل قنوات إلكترونية لتسهيل الإجراءات والعمليات وربطها بمنصات وتطبيقات حديثة بالتعاون مع الشركاء الاستراتيجيين بهدف الأتمتة المتكاملة لبيانات ومتطلبات المتعاملين وتسهيل الإجراءات وتعزيز الحوكمة على خدمات الترخيص مؤكداً أهمية تبادل الخبرات والمعرفة والاطلاع على أفضل الممارسات العالمية باعتبار ذلك من أهم أولويات تطوير العمل بقطاع النقل.
وحضر القمة من شرطة أبوظبي اللواء ثاني بطي الشامسي مدير أكاديمية سيف بن زايد للعلوم الشرطية والأمنية والعميد محمد ضاحي الحميري مدير مديرية المرور والدوريات والعميد محمد البريك العامري، مدير مديرية ترخيص السائقين والآليات والعقيد خالد محمد الزعابي مدير إدارة ترخيص السائقين والمقدم الركن احمد جمعة الكعبي مدير مركز إدارة السمعة المؤسسية بإدارة الإعلام الأمني وعدد من الضباط.
وأكدت شرطة أبوظبي أهمية مواكبة التطورات ومتابعة المستجدات العالمية في مختلف المجالات و استشراف المستقبل برؤى مستنيرة تحقيقا لاستراتيجية إمارة أبوظبي في تعزيز مسيرة العمل التطويري وفقا لتطلعات القيادة الرشيدة بأهمية الارتقاء بالخدمات المقدمة للمجتمع .
وأوضحت أن مشاركتها في قمة التنقل وتعليم القيادة والتي تعتبر الأولى من نوعها في المنطقة في استشراف مستقبل تعليم القيادة والتنقل تأتي ضمن حرصها على الاطلاع على أفضل الممارسات والتقنيات لمواكبة التطلعات المستقبلية على الصعيد العالمي والمحلي.
ولفتت إلى أهمية العمل المشترك والتعاون مع الشركاء الاستراتيجيين باعتبارها واحدة من الأولويات التي توليها بالاهتمام والمتابعة بما يعزز الجهود في مواكبة تطورات قطاع النقل موضحة أن مديرية ترخيص السائقين والآليات عملت على تحقيق التطلعات في تطوير الخدمات المرتبطة بالسائقين والمركبات للإسهام في رفع مستوى السلامة المرورية على الطرق والحد من حوادث السير ومعدل وفيات الحوادث تحقيقا للرؤية الصفرية .
وذكرت انه ووفقا للمؤشرات و باتباع المنهجية العلمية المتخصصة فقد أطلقت مديرية ترخيص السائقين والآليات عدة مبادرات لتحقيق أهداف تلك الاستراتيجية، من أبرزها العمل مع الشركاء لتطوير مناهج ومتطلبات الحصول على رخصة القيادة بناء على أعلى المستويات المطلوبة لضمان تخريج سائقين ذو كفاءة ومؤهلين للقيادة على الطرقات تعزيزاً للسلامة على الطرق .
وأكدت أهمية تطبيق أنظمة ذكية لرصد وتقييم أداء السائقين والتأكد من أهليتهم عبر تطوير عملية فحص السائقين بالاعتماد على تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي وبناء منظومة متكاملة لدعم أتمتة الفحص والتحول الذكي و تتضمن نظام للرقابة على الفحص وتوظيف الذكاء الاصطناعي في تقييم مستوى أداء الطلاب وتطبيق معايير اختبار موحدة وفق أفضل الدراسات المحلية والعالمية .
ولفتت إلى الاهتمام بتطوير مواصفات ومتطلبات ترخيص المركبات وتطبيق أفضل الانظمة للفحص الفني لأهلية المركبات للسير على الطرق وفقاً لمقاييس السلامة العالية بهدف تقليل حوادث السير الناتجة عن سوء اهلية المركبات المرخصة، و التركيز على التحول الرقمي لجميع الخدمات المقدمة للجمهور والتميز في تقديم الخدمات للجمهور ورفع مستوى رضاهم من خلال تفعيل قنوات إلكترونية لتسهيل الإجراءات والعمليات وربطها بمنصات وتطبيقات حديثة بالتعاون مع الشركاء الاستراتيجيين بهدف الأتمتة المتكاملة لبيانات ومتطلبات المتعاملين وتسهيل الإجراءات وتعزيز الحوكمة على خدمات الترخيص مؤكداً أهمية تبادل الخبرات والمعرفة والاطلاع على أفضل الممارسات العالمية باعتبار ذلك من أهم أولويات تطوير العمل بقطاع النقل.