أكد معالي اللواء محمد خلفان الرميثي القائد العام لشرطة أبوظبي، أن الإنجازات الكبيرة التي حققتها شرطة أبوظبي في تكريس الأمن والاستقرار، وتقديم أفضل الخدمات للمجتمع جاءت بفضل دعم واهتمام صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله "، ومتابعة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، ونتيجة لرعاية ودعم الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية.
وأكد الرميثي ،في الملتقى القيادي الأول الذي نظمته القيادة العامة لشرطة أبوظبي، بحضور اللواء مكتوم الشريفي مدير عام القيادة العامة لشرطة أبوظبي بالإنابة ، أن توجيهات الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، بتعزيز العمل الشرطي والعمل على تطوير الأداء والاهتمام بالعنصر البشري، وتقديم أفضل الخدمات للمجتمع ،ساهمت في تحقيق أهداف القيادة العامة لشرطة أبوظبي، مضيفاً أن الإنجازات المتميزة التي حققتها شرطة أبوظبي نابعة من الخطط الاستراتيجية التي وضعها سمو نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية.
وقال إن الملتقى يعتبر فرصة حقيقية لتعزيز مفهوم القيادة الشرطية من خلال الاهتمام بتطوير القدرات القيادية للكوادر المواطنة، ونشر ثقافة المعرفة، وتبادل الخبرات والآراء والتجارب، ومواكبة كافة المستجدات في المجال الشرطي والأمني، مشيراً إلى أن تنظيم هذه الملتقيات سيتم بشكل دوري للوقوف على أفضل الممارسات العالمية التي تسهم في دفع مسيرة التطوير في القيادة العامة لشرطة أبوظبي.
وأضاف أن القيادة العامة لشرطة أبوظبي تحت مظلة وزارة الداخلية، تولي اهتماماً كبيراً بتطوير المهارات القيادية من خلال تنظيم مثل هذه الملتقيات التي تسهم في تعزيز ثقافة تبادل المعرفة، وتوفير كافة الاحتياجات المطلوبة إضافة إلى الاطلاع على أفضل الممارسات العالمية في مجال القيادة الشرطية، مؤكداً أن الخطة الاستراتيجية للقيادة العامة لشرطة أبوظبي تندرج تحت إطار خطة أبوظبي 2030.
وأوضح أن على الضباط الذين يتولون المهام القيادية والإشرافية التعرف على احتياجات العاملين والمتعاملين والمراجعين، وابتكار أفضل الوسائل والأساليب في تقديم الخدمات من خلال توفير الوقت، وتيسير الحصول على الخدمة، وتعزيز العلاقات مع الشركاء الخارجيين من الجهات الحكومية والخاصة والاستفادة من كافة التجارب التي تدعم مسيرة التطوير في القيادة العامة لشرطة أبوظبي.
وأشار إلى ضرورة اتباع العمل الجماعي من خلال دراسة واعتماد سياسة الباب المفتوح بين القادة والعاملين، ودراسة وتطبيق المقترحات التي تسهم في تطوير العمل الشرطي وتحقيق أهداف القيادة العامة لشرطة أبوظبي.
وطالب الضباط الحضور بضرورة تفعيل منهجية التواصل الداخلي بين القيادة ومنتسبي القوة، الأمر الذي ينعكس إيجابياً على تطوير بيئة العمل والتعرف على فرص التحسين المستمر لمستوى الخدمات المقدمة، والاهتمام بتحفيز العاملين ودراسة وتطبيق مقترحاتهم التي تسهم في تعزيز البيئة المثلى للعمل الشرطي.
وتبادل معالي اللواء الرميثي في ختام الملتقى القيادي الأول مع الضباط الحضور الآراء والمقترحات التي تسهم في تطوير العمل، مشيراً إلى أن الملتقى يسهم في تعزيز ثقافة العصف الذهني من خلال طرح الأفكار التطويرية الجديدة التي تعزز مسيرة العمل الشرطي في الوقاية من الجريمة وتقديم الخدمات المتميزة لأفراد المجتمع.
وأكد اللواء مكتوم الشريفي مدير عام القيادة العامة لشرطة أبوظبي بالإنابة، في كلمته بالملتقى، أن شرطة أبوظبي تعمل ضمن استراتيجية وزارة الداخلية في تطوير مهارات العاملين في الميدان من خلال اتباع التدريب التخصصي، ووضع الخطط الكفيلة التي من شأنها أن تسهم في تقديم أفضل الخدمات لأفراد المجتمع، مشيراً إلى ضرورة التنسيق المشترك بين كافة الإدارات الشرطية في تحقيق الأهداف والخطط التي تسهم في تحقيق رؤية شرطة أبوظبي في ضمان استمرار إمارة أبوظبي كمجتمع ينعم بالأمن والسلامة.
حضر الملتقى العميد عبيد سالم الكتبي مدير عام الإدارة العامة للموارد البشرية، والعميد محمد بن طحنون آل نهيان مدير عام إدارة شؤون الأمن والمنافذ، والعميد مهندس حسين أحمد الحارثي، مدير عام العمليات المركزية، والمدراء العامون، ومدراء الإدارات وضباط من مختلف الإدارات بالقيادة العامة لشرطة أبوظبي.
وأكد الرميثي ،في الملتقى القيادي الأول الذي نظمته القيادة العامة لشرطة أبوظبي، بحضور اللواء مكتوم الشريفي مدير عام القيادة العامة لشرطة أبوظبي بالإنابة ، أن توجيهات الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، بتعزيز العمل الشرطي والعمل على تطوير الأداء والاهتمام بالعنصر البشري، وتقديم أفضل الخدمات للمجتمع ،ساهمت في تحقيق أهداف القيادة العامة لشرطة أبوظبي، مضيفاً أن الإنجازات المتميزة التي حققتها شرطة أبوظبي نابعة من الخطط الاستراتيجية التي وضعها سمو نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية.
وقال إن الملتقى يعتبر فرصة حقيقية لتعزيز مفهوم القيادة الشرطية من خلال الاهتمام بتطوير القدرات القيادية للكوادر المواطنة، ونشر ثقافة المعرفة، وتبادل الخبرات والآراء والتجارب، ومواكبة كافة المستجدات في المجال الشرطي والأمني، مشيراً إلى أن تنظيم هذه الملتقيات سيتم بشكل دوري للوقوف على أفضل الممارسات العالمية التي تسهم في دفع مسيرة التطوير في القيادة العامة لشرطة أبوظبي.
وأضاف أن القيادة العامة لشرطة أبوظبي تحت مظلة وزارة الداخلية، تولي اهتماماً كبيراً بتطوير المهارات القيادية من خلال تنظيم مثل هذه الملتقيات التي تسهم في تعزيز ثقافة تبادل المعرفة، وتوفير كافة الاحتياجات المطلوبة إضافة إلى الاطلاع على أفضل الممارسات العالمية في مجال القيادة الشرطية، مؤكداً أن الخطة الاستراتيجية للقيادة العامة لشرطة أبوظبي تندرج تحت إطار خطة أبوظبي 2030.
وأوضح أن على الضباط الذين يتولون المهام القيادية والإشرافية التعرف على احتياجات العاملين والمتعاملين والمراجعين، وابتكار أفضل الوسائل والأساليب في تقديم الخدمات من خلال توفير الوقت، وتيسير الحصول على الخدمة، وتعزيز العلاقات مع الشركاء الخارجيين من الجهات الحكومية والخاصة والاستفادة من كافة التجارب التي تدعم مسيرة التطوير في القيادة العامة لشرطة أبوظبي.
وأشار إلى ضرورة اتباع العمل الجماعي من خلال دراسة واعتماد سياسة الباب المفتوح بين القادة والعاملين، ودراسة وتطبيق المقترحات التي تسهم في تطوير العمل الشرطي وتحقيق أهداف القيادة العامة لشرطة أبوظبي.
وطالب الضباط الحضور بضرورة تفعيل منهجية التواصل الداخلي بين القيادة ومنتسبي القوة، الأمر الذي ينعكس إيجابياً على تطوير بيئة العمل والتعرف على فرص التحسين المستمر لمستوى الخدمات المقدمة، والاهتمام بتحفيز العاملين ودراسة وتطبيق مقترحاتهم التي تسهم في تعزيز البيئة المثلى للعمل الشرطي.
وتبادل معالي اللواء الرميثي في ختام الملتقى القيادي الأول مع الضباط الحضور الآراء والمقترحات التي تسهم في تطوير العمل، مشيراً إلى أن الملتقى يسهم في تعزيز ثقافة العصف الذهني من خلال طرح الأفكار التطويرية الجديدة التي تعزز مسيرة العمل الشرطي في الوقاية من الجريمة وتقديم الخدمات المتميزة لأفراد المجتمع.
وأكد اللواء مكتوم الشريفي مدير عام القيادة العامة لشرطة أبوظبي بالإنابة، في كلمته بالملتقى، أن شرطة أبوظبي تعمل ضمن استراتيجية وزارة الداخلية في تطوير مهارات العاملين في الميدان من خلال اتباع التدريب التخصصي، ووضع الخطط الكفيلة التي من شأنها أن تسهم في تقديم أفضل الخدمات لأفراد المجتمع، مشيراً إلى ضرورة التنسيق المشترك بين كافة الإدارات الشرطية في تحقيق الأهداف والخطط التي تسهم في تحقيق رؤية شرطة أبوظبي في ضمان استمرار إمارة أبوظبي كمجتمع ينعم بالأمن والسلامة.
حضر الملتقى العميد عبيد سالم الكتبي مدير عام الإدارة العامة للموارد البشرية، والعميد محمد بن طحنون آل نهيان مدير عام إدارة شؤون الأمن والمنافذ، والعميد مهندس حسين أحمد الحارثي، مدير عام العمليات المركزية، والمدراء العامون، ومدراء الإدارات وضباط من مختلف الإدارات بالقيادة العامة لشرطة أبوظبي.