استفادت 1400 طالبة من مدرسة الشوامخ للتعليم الاساسي والثانوي في أبو ظبي ،من التوعية التي قدمها مكتب ثقافة احترام القانون؛ بالإدارة العامة لحماية المجتمع والوقاية من الجريمة، بالأمانة العامة لمكتب سمو نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية حول غرس مفهوم حب الوطن في نفوس النشء، وبناء ثقافة احترام القانون .
واستعرض الملازم عبدالله محمد المهيري، من مكتب ثقافة احترام القانون مفهوم المواطنة الإيجابية التي تحمل صوراً كثيرة ومعاني أجمل، لتعكس مشهد التلاحم الكبير في مجتمع الإمارات، وتعاون الجميع لتجسيد معنى المواطنة الإيجابية.
كما تناول الواجبات والحقوق المتبادلة بين المواطن ومجتمعه، موضحاً أن قيم وسلوكيات المواطن الإماراتي، تهدف إلى تنشئة جيل إماراتي واع بمسؤولياته، وواجباته تجاه وطنه، وأسرته، ومجتمعه.
وشدد، على ضرورة التمسك بالهوية الوطنية، حيث تمثل إحدى صور الولاء، والانتماء للوطن، منوهاً بدور الأسرة في تأصيل الهوية والحس الوطني وغرس وتعزيز القيم في النشء، حيث تبدأ بغرس الولاء في نفوس الأبناء من الأسرة، ليزداد تمسكهم بوطنهم وبعاداتهم وتقاليدهم.
وحث الطالبات، على الاجتهاد والتعلم؛ مؤكدا أهمية التحلي بالخلق القويم والانضباط والتعامل مع الآخرين باحترام ومودة، بما يعكس خلق الإماراتي وقيمه المستمدة من صلب ديننا الحنيف وأصالة عروبتنا، مؤكداً أن مفهوم الولاء تعزيز للانتماء للوطن وتعميق القيم والسلوكيات الايجابية لدى المواطن وتنمية الروح الوطنية؛ وتعميق الإحساس بالانتماء للوطن والولاء لقيادته.
كما استفادت الطالبات من التوعية بثقافة احترام القانون ، فقد أوضح المهيري المفهوم ، وضرورة ترسيخها لدى أفراد المجتمع بكافة فئاتهم وشرائحهم، مشيراً إلى أنها تُسهم في جعل أفراد المجتمع أكثر حرصاً على التقيد بالقواعد القانونية، فضلاً أنها توفر بيئة خالية من الجرائم، وتحافظ على أمن وسلامة المجتمعات، من خلال تعزيز ونشر الثقافة القانونية والالتزام بها .
واستعرض الأسباب الموجبة لاحترام القانون، موضحاً أن القانون يحدد الحقوق والواجبات للفرد في المجتمع، ويحمي ويحفظ هذه الحقوق، ويحقق العدل والمساواة للجميع، ويجب على الشخص البدء في السعي لامتلاك المعرفة القانونية الأساسية التي تؤمن له الحماية في كل سلوكياته.
واستعرض الملازم عبدالله محمد المهيري، من مكتب ثقافة احترام القانون مفهوم المواطنة الإيجابية التي تحمل صوراً كثيرة ومعاني أجمل، لتعكس مشهد التلاحم الكبير في مجتمع الإمارات، وتعاون الجميع لتجسيد معنى المواطنة الإيجابية.
كما تناول الواجبات والحقوق المتبادلة بين المواطن ومجتمعه، موضحاً أن قيم وسلوكيات المواطن الإماراتي، تهدف إلى تنشئة جيل إماراتي واع بمسؤولياته، وواجباته تجاه وطنه، وأسرته، ومجتمعه.
وشدد، على ضرورة التمسك بالهوية الوطنية، حيث تمثل إحدى صور الولاء، والانتماء للوطن، منوهاً بدور الأسرة في تأصيل الهوية والحس الوطني وغرس وتعزيز القيم في النشء، حيث تبدأ بغرس الولاء في نفوس الأبناء من الأسرة، ليزداد تمسكهم بوطنهم وبعاداتهم وتقاليدهم.
وحث الطالبات، على الاجتهاد والتعلم؛ مؤكدا أهمية التحلي بالخلق القويم والانضباط والتعامل مع الآخرين باحترام ومودة، بما يعكس خلق الإماراتي وقيمه المستمدة من صلب ديننا الحنيف وأصالة عروبتنا، مؤكداً أن مفهوم الولاء تعزيز للانتماء للوطن وتعميق القيم والسلوكيات الايجابية لدى المواطن وتنمية الروح الوطنية؛ وتعميق الإحساس بالانتماء للوطن والولاء لقيادته.
كما استفادت الطالبات من التوعية بثقافة احترام القانون ، فقد أوضح المهيري المفهوم ، وضرورة ترسيخها لدى أفراد المجتمع بكافة فئاتهم وشرائحهم، مشيراً إلى أنها تُسهم في جعل أفراد المجتمع أكثر حرصاً على التقيد بالقواعد القانونية، فضلاً أنها توفر بيئة خالية من الجرائم، وتحافظ على أمن وسلامة المجتمعات، من خلال تعزيز ونشر الثقافة القانونية والالتزام بها .
واستعرض الأسباب الموجبة لاحترام القانون، موضحاً أن القانون يحدد الحقوق والواجبات للفرد في المجتمع، ويحمي ويحفظ هذه الحقوق، ويحقق العدل والمساواة للجميع، ويجب على الشخص البدء في السعي لامتلاك المعرفة القانونية الأساسية التي تؤمن له الحماية في كل سلوكياته.